أزاح محرك البحث "جوجل" الشهير الستار عن خدمة جديدة تحمل اسم "سكولار" مخصصة لخدمة الطلبة والباحثين.
وتتيح الخدمة الجديدة إمكانية البحث عن الأبحاث العلمية والكتب والوصول إلى نتائج أكثر دقة من النتائج التي تصل إليها محركات البحث التقليدية.
ويستطيع المستخدم الاستفادة من "جوجل سكولار" للبحث عن المقالات العلمية وحقوق براءات الاختراع والفتاوى القانونية وغيرها من فروع العلم المتخصصة كما يستطيع استعراض كتب كاملة على النطاق العام للخدمة، طبقاً لما ورد بصحيفة "الأقتصادية السعودية".
"مستندات جوجل".. مميزات صديقة للطلاب
وقد قامت شركة جوجل الأمريكية من إضافة مميزات جديدة لخدمة "مستندات جوجل" في محاولة منها لجذب أكبر عدد من الطلاب إليها، حيث استعانت جوجل بطلاب جامعيين لمساعدتها في ابتكار مميزات جديدة يحتاجونها في تدوين واستذكار موادهم الدراسية والبحثية والتي تتلخص في الآتي:
أولاً: محرر المعادلات
وتوفر المميزات الجديدة لدارسي المواد الرياضية والعلمية، إمكانية تدوين ملاحظاتهم دون الحاجة إلى المرور بعمليات معقدة تتعلق بكتابة المعادلات العلمية، وذلك من خلال الدخول علي "قائمة التنسيق" من المحرر والضغط علي "معادلات"، حيث تظهر خانة لإدخال الصياغات الخاصة بهم.
وتعرض خانة المعاينة الشكل الذي ستبدو عليه المعادلة علي صفحة المستند وبمجرد إدخالها، يعاملها محرر النصوص كوحدة كاملة، يمكن سحبها إلى أي مكان داخل مستندك الخاص، كما يجب الإشارة إلى أن هذه الميزة لا تستخدم إلا في تدوين الملاحظات.
ثانياً: الحروف الفوقية والتحتية
ويمكن للطلاب كتابة الحروف والأرقام الفوقية والتحتية، المستخدمة في مجالي الرياضيات والعلوم، إذ تمكنهم "مستندات جوجل" من كتابة صيغ الكيميائية والمعادلات الجبرية، فضلاً عن اختيار "أنواع الكتابة" عبر الضغط علي قائمة "التنسيق".
ثالثاً: الترجمة
ودمجت جوجل أداة متصفحها الخاصة بالترجمة إلى خدمة بداية من أغسطس الماضي، حيث يمكن استخدام الخاصية لمراجعة النصوص، خلال الشروع في كتابة مقال بلغة أجنبية أو ترجمة مقتطفات من نص مشروع بحثي.
كما يمكن اختيار "ترجمة مستند" من "قائمة الأدوات" الاختيار بين 42 لغة مختلفة، وعلي الرغم من أن الترجمات تبدو جيدة، فإنها لا ترقي لمستوي الكمال.
رابعاً: مميزات آخرى
وتمكنت جوجل من ابتكار تصميمات استطلاعات الرأي من خلال "تنسيقات جوجل"، والتي توفر خيار تحويل المشاركين في الاستطلاعات مباشرة إلى صفحة الأسئلة الخاصة بالطالب، حيث يجيب المشارك علي أسئلة متعددة الخيارات، ثم تقوم جوجل بتحويل الإجابات آلياً إلى صفحة تضم جميع إجابات المشاركين.
كما مددت جوجل خيارات أنماط الترقيم وكتابة "الحواشي"، فيمكن الآن الاختيار بين تضمين "الحواشي" و"الهوامش" من عدمه عند طباعة المستندات.
يذكر أن خطوة جوجل تلك تأتي في إطار استعداداتها لمواجهة تطبيقات شركة مايكروسوفت، المتخصصة في مجال البرمجيات، المزمع إطلاقها مجانا علي الإنترنت، مطلع العام القادم.
مواعيد بديلة يحددها "تقويم جوجل"
تختبر شركة "جوجل" صاحبة محرك البحث الشهير أداة جديدة لخدمة "تقويم جوجل"، تقترح على المستخدمين آلياً، موعد وتاريخ جديد لإجراء مقابلاتهم في حالة الحاجة إلى إعادة تنسيق المواعيد.
وذكر موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية أن ميزة "إعادة الجدولة الذكية" متاحة حاليا على قسم المختبرات _التي تعرض فيها الشركة خدماتها أمام المستخدمين لتلقي ملاحظاتهم عليها_ في خدمة "تقويم جوجل"، بجانب المميزات الأخرى التي لا يزال يجرى تقييمها.
وأوضح الموقع أن الأداة الجديدة ستعمل مثلما يعمل محرك بحث "جوجل" في إيجاد وترتيب النتائج، حيث تقيم "إعادة الجدولة الذكية" الدعوات المستقبلة والمواعيدة والفروق في التوقيتات بين المناطق المختلفة وتراعي التضارب بينهم، ومن ثمّ تعرض على المستخدم أوقات بديلة لها.
وتتيح الخدمة الجديدة إمكانية البحث عن الأبحاث العلمية والكتب والوصول إلى نتائج أكثر دقة من النتائج التي تصل إليها محركات البحث التقليدية.
ويستطيع المستخدم الاستفادة من "جوجل سكولار" للبحث عن المقالات العلمية وحقوق براءات الاختراع والفتاوى القانونية وغيرها من فروع العلم المتخصصة كما يستطيع استعراض كتب كاملة على النطاق العام للخدمة، طبقاً لما ورد بصحيفة "الأقتصادية السعودية".
"مستندات جوجل".. مميزات صديقة للطلاب
وقد قامت شركة جوجل الأمريكية من إضافة مميزات جديدة لخدمة "مستندات جوجل" في محاولة منها لجذب أكبر عدد من الطلاب إليها، حيث استعانت جوجل بطلاب جامعيين لمساعدتها في ابتكار مميزات جديدة يحتاجونها في تدوين واستذكار موادهم الدراسية والبحثية والتي تتلخص في الآتي:
أولاً: محرر المعادلات
وتوفر المميزات الجديدة لدارسي المواد الرياضية والعلمية، إمكانية تدوين ملاحظاتهم دون الحاجة إلى المرور بعمليات معقدة تتعلق بكتابة المعادلات العلمية، وذلك من خلال الدخول علي "قائمة التنسيق" من المحرر والضغط علي "معادلات"، حيث تظهر خانة لإدخال الصياغات الخاصة بهم.
وتعرض خانة المعاينة الشكل الذي ستبدو عليه المعادلة علي صفحة المستند وبمجرد إدخالها، يعاملها محرر النصوص كوحدة كاملة، يمكن سحبها إلى أي مكان داخل مستندك الخاص، كما يجب الإشارة إلى أن هذه الميزة لا تستخدم إلا في تدوين الملاحظات.
ثانياً: الحروف الفوقية والتحتية
ويمكن للطلاب كتابة الحروف والأرقام الفوقية والتحتية، المستخدمة في مجالي الرياضيات والعلوم، إذ تمكنهم "مستندات جوجل" من كتابة صيغ الكيميائية والمعادلات الجبرية، فضلاً عن اختيار "أنواع الكتابة" عبر الضغط علي قائمة "التنسيق".
ثالثاً: الترجمة
ودمجت جوجل أداة متصفحها الخاصة بالترجمة إلى خدمة بداية من أغسطس الماضي، حيث يمكن استخدام الخاصية لمراجعة النصوص، خلال الشروع في كتابة مقال بلغة أجنبية أو ترجمة مقتطفات من نص مشروع بحثي.
كما يمكن اختيار "ترجمة مستند" من "قائمة الأدوات" الاختيار بين 42 لغة مختلفة، وعلي الرغم من أن الترجمات تبدو جيدة، فإنها لا ترقي لمستوي الكمال.
رابعاً: مميزات آخرى
وتمكنت جوجل من ابتكار تصميمات استطلاعات الرأي من خلال "تنسيقات جوجل"، والتي توفر خيار تحويل المشاركين في الاستطلاعات مباشرة إلى صفحة الأسئلة الخاصة بالطالب، حيث يجيب المشارك علي أسئلة متعددة الخيارات، ثم تقوم جوجل بتحويل الإجابات آلياً إلى صفحة تضم جميع إجابات المشاركين.
كما مددت جوجل خيارات أنماط الترقيم وكتابة "الحواشي"، فيمكن الآن الاختيار بين تضمين "الحواشي" و"الهوامش" من عدمه عند طباعة المستندات.
يذكر أن خطوة جوجل تلك تأتي في إطار استعداداتها لمواجهة تطبيقات شركة مايكروسوفت، المتخصصة في مجال البرمجيات، المزمع إطلاقها مجانا علي الإنترنت، مطلع العام القادم.
مواعيد بديلة يحددها "تقويم جوجل"
تختبر شركة "جوجل" صاحبة محرك البحث الشهير أداة جديدة لخدمة "تقويم جوجل"، تقترح على المستخدمين آلياً، موعد وتاريخ جديد لإجراء مقابلاتهم في حالة الحاجة إلى إعادة تنسيق المواعيد.
وذكر موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية أن ميزة "إعادة الجدولة الذكية" متاحة حاليا على قسم المختبرات _التي تعرض فيها الشركة خدماتها أمام المستخدمين لتلقي ملاحظاتهم عليها_ في خدمة "تقويم جوجل"، بجانب المميزات الأخرى التي لا يزال يجرى تقييمها.
وأوضح الموقع أن الأداة الجديدة ستعمل مثلما يعمل محرك بحث "جوجل" في إيجاد وترتيب النتائج، حيث تقيم "إعادة الجدولة الذكية" الدعوات المستقبلة والمواعيدة والفروق في التوقيتات بين المناطق المختلفة وتراعي التضارب بينهم، ومن ثمّ تعرض على المستخدم أوقات بديلة لها.