من طرف ENGINEER الأربعاء أغسطس 26, 2009 9:56 pmلماذا نتزوج ؟
البعض لايعرف لما
والأعمال بالنيات
ومن شروط صحة الزواج أن يكون على التأبيد
الزواج حياة لا كما يريد الشباب زواج للعب
أو يتزوجها للعب ،أو لجمالها إن كان للجمال فسيطلقها
أحياناً تكون جميلة فترى نفسها وكذلك من يرى نفسه لا يوجد له مثيل يتعامل مع زوجتة على هذا الأساس ولكن الزواج حياة
الحبيبة يتبادلوا الرسائل والرنات ويتقابلون بضع ساعات يعدون أنفسهم فيها ، لكن الزواج حياة مع بعض ليل نهار في كل حالاتها تراها نائمة تقوم بأعمال المنزل وهي تراه وهو غير مرتاح البال أو غاضب هذه طبيعة
الإنسان لا يمكن أن يعيش 24 ساعة سعيد في هم في مشاكل في ..لذا يجب أن تحتمل زوجتك في كل حالاتها راضية ساخصة حزينة جميلة أو ....وهي تحتمل وهو غني وهو فقير وهو...والبعض يشتكي الخرس الزوجي هو أيضاً يعاني من إنشغالها بأولادهم عنه وهذا سيآتي معنا
الشاب الذي يتزوج لأي شيء في الدنيا كل هذا لايقيم حياة
لذلك قلنا تريد أن تتزوج زواج صحيح يعيش
الزواج هو السبيل الوحيد الصحيح للأمان العاطفي
مامعناه؟
كما قلت أحدهم أعجب بشكل إمرأة فأحبها وأنا لا أرى ذلك حب والشباب اليوم لايعرفون أي شيء عن الحب والذي يفعلونه ليس حب هذا مجرد أعجاب أقصى مايقال عنه إعجاب هذا الإعجاب والحب حينما يصطدم بالواقع يفشل
الأمان العاطفي أن تتأكد وأن يتأكد الزوج أن الزوجة تحبه والعكس لا الإثبات بالأغاني و..المواقف تثبت إن كان يحب أم يتسلى ويمزح و.....
الإنسان في الدنيا فعلاً يحتاج الأمان العاطفي
أسمع النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول كتب على ابن آدم حظه من الزنا واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها السعي ولقلب يهوى ويتمنى )
قلت هذه القصة من قبل
في يوم جاء لي الشيخ أبا ذر بعد صلاة الصبح وقال نريد أن نزوج علاء أبنك وذهب علاء ورأى العروس وقلت للشيخ أن الولد في السنة الثانية من الجامعة ننتظر حتى ينتهى ويتزوجوا ونحن هكذا خطبناهم
قال لما؟
القلب يهوى ويتمنى نجعله يهوى ويتمنى في الحلال
يهوى ويتمنى زوجتة لأنه لو لم يجد شيء يهواه ويتمناه في الحلال سهوى في الحرام
ونحن نأمره ونلزمه بألا يهوى ويتمنى في الحرام إن واحدة تحب أحدهم وهو لا يحل لها هذه مأساة هذا زنا القلب
الأمان العاطفي أن تجد رجل يحبها وتحبه وهناك أمان لهذا الحب أمان أنه يحبها فعلاً وأمان أنها تحبه فعلاً وإن كنا نقول أن الحب ليس شرطاً في الزواج
قال ابن عمر لأبيه رضي الله عنهما أريد أن أطلق زوجتى فقال لما يا بني فقل لا احبها فقال عمر له يابني وهل كل البيوت بنيت على الحب أين الرعاية والتذمم
أنظر للأمان لا أحبها ولكن تعيش معززة مكرمة
قال لمن أزوج لأبنتي فقيل له زوجها من رجل ذي دين فإنه إن أحبها أكرمها وإن كرهها لا يظلمها
إذا جائكم من ترضون دين وخلقه فزوجوه
سيآتي معنا كيف تختار شريك(ة) ؟
وسيكون أول أصل الدين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الناس معادن كمعادن الذهب والفضه
هناك رجال ونساء ذهب ورجال فالصو ورجل _زبالة_
والأصل الثاني الخلق
لنا خطب أسمها العيش في الزمن الصعب زمن صعب قد تجد فيه دين بدون حلق
نحن أيضاً لا نزوج إلا ابن الأصول يقول لوالدها لقد رفعت صوتها علي فيقول له لا لايعقل لا يوجد هذا عندنا أفعلتي هذا يابنتي فتستحي البنت وتخفض رأسها هؤلاء أولاد الأصول
الآخر إن قلت له أبنتك رفعت صوتها علي سيقول لك أكيد أنت رفعت صوتك عليها ففعلت بالمثل!
فالخلق والأصول هم الأصل ويحميهم الدين
ملتحي لحيته طويلة ويشرب سجائر فأصبت بصدمة
رأيت محجبة أيضاً بسيجارة أهذا دين ؟!!!!!
ليس دائماً صاحب اللحية والنقاب على دين وهذا يضايقني لكن واقع نواجهه الدين ليس هذا فقط الدين مواقف والدين تصرفات والدين أحكام والدين ألتزام والدين مظهر والدين مخبر أنا أقول القميص الأبيض واللحية والعمامه والنقاب ليسو كل الدين ولكنهم من الدين
نعود للأمان العاطفي
هذا الأمان لن تجديه أيتها البنت يا من تبحثين عن الحب يامن تبحثين عن الأمان والإستقرار وعن الحياة وعن السعادة ومثلها للشباب لن تجدوه إلا بالدين
حديث النبي صلى الله عليه وسلم"عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار "
وعليه فكل فاجر كذاب وكل كذاب فاجر الذي يقول لكِ أحبك إياك وتصديقه لأنه فاجر
التي تقول لك أحبك فاجره لاتصدقها
لا تقل فاجرة حاضر تبت إلى الله
لكن أخبرني التي تخرج بدون علم الألهل وتكف أجزاء من جسمها وتسمح لها بمسها ما أسمها؟
إذن الأمان التقوى
الأمان الحلال
الأمان الصواب
الأمان مراقبة الله
هذا هو الأمان الذي أحدثكم عنه هذا هو الأمان الحقيقي الذي يبحث عنه الكل
لماذا تتزوجين؟ للحصول على الأمان العاطفي في هذا الحياة ليهوى القلب ويتمنى في الحلال
الأمان في الحياة الطيبة(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً )
البعض لايعرف لما
والأعمال بالنيات
ومن شروط صحة الزواج أن يكون على التأبيد
الزواج حياة لا كما يريد الشباب زواج للعب
أو يتزوجها للعب ،أو لجمالها إن كان للجمال فسيطلقها
أحياناً تكون جميلة فترى نفسها وكذلك من يرى نفسه لا يوجد له مثيل يتعامل مع زوجتة على هذا الأساس ولكن الزواج حياة
الحبيبة يتبادلوا الرسائل والرنات ويتقابلون بضع ساعات يعدون أنفسهم فيها ، لكن الزواج حياة مع بعض ليل نهار في كل حالاتها تراها نائمة تقوم بأعمال المنزل وهي تراه وهو غير مرتاح البال أو غاضب هذه طبيعة
الإنسان لا يمكن أن يعيش 24 ساعة سعيد في هم في مشاكل في ..لذا يجب أن تحتمل زوجتك في كل حالاتها راضية ساخصة حزينة جميلة أو ....وهي تحتمل وهو غني وهو فقير وهو...والبعض يشتكي الخرس الزوجي هو أيضاً يعاني من إنشغالها بأولادهم عنه وهذا سيآتي معنا
الشاب الذي يتزوج لأي شيء في الدنيا كل هذا لايقيم حياة
لذلك قلنا تريد أن تتزوج زواج صحيح يعيش
الزواج هو السبيل الوحيد الصحيح للأمان العاطفي
مامعناه؟
كما قلت أحدهم أعجب بشكل إمرأة فأحبها وأنا لا أرى ذلك حب والشباب اليوم لايعرفون أي شيء عن الحب والذي يفعلونه ليس حب هذا مجرد أعجاب أقصى مايقال عنه إعجاب هذا الإعجاب والحب حينما يصطدم بالواقع يفشل
الأمان العاطفي أن تتأكد وأن يتأكد الزوج أن الزوجة تحبه والعكس لا الإثبات بالأغاني و..المواقف تثبت إن كان يحب أم يتسلى ويمزح و.....
الإنسان في الدنيا فعلاً يحتاج الأمان العاطفي
أسمع النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول كتب على ابن آدم حظه من الزنا واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها السعي ولقلب يهوى ويتمنى )
قلت هذه القصة من قبل
في يوم جاء لي الشيخ أبا ذر بعد صلاة الصبح وقال نريد أن نزوج علاء أبنك وذهب علاء ورأى العروس وقلت للشيخ أن الولد في السنة الثانية من الجامعة ننتظر حتى ينتهى ويتزوجوا ونحن هكذا خطبناهم
قال لما؟
القلب يهوى ويتمنى نجعله يهوى ويتمنى في الحلال
يهوى ويتمنى زوجتة لأنه لو لم يجد شيء يهواه ويتمناه في الحلال سهوى في الحرام
ونحن نأمره ونلزمه بألا يهوى ويتمنى في الحرام إن واحدة تحب أحدهم وهو لا يحل لها هذه مأساة هذا زنا القلب
الأمان العاطفي أن تجد رجل يحبها وتحبه وهناك أمان لهذا الحب أمان أنه يحبها فعلاً وأمان أنها تحبه فعلاً وإن كنا نقول أن الحب ليس شرطاً في الزواج
قال ابن عمر لأبيه رضي الله عنهما أريد أن أطلق زوجتى فقال لما يا بني فقل لا احبها فقال عمر له يابني وهل كل البيوت بنيت على الحب أين الرعاية والتذمم
أنظر للأمان لا أحبها ولكن تعيش معززة مكرمة
قال لمن أزوج لأبنتي فقيل له زوجها من رجل ذي دين فإنه إن أحبها أكرمها وإن كرهها لا يظلمها
إذا جائكم من ترضون دين وخلقه فزوجوه
سيآتي معنا كيف تختار شريك(ة) ؟
وسيكون أول أصل الدين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الناس معادن كمعادن الذهب والفضه
هناك رجال ونساء ذهب ورجال فالصو ورجل _زبالة_
والأصل الثاني الخلق
لنا خطب أسمها العيش في الزمن الصعب زمن صعب قد تجد فيه دين بدون حلق
نحن أيضاً لا نزوج إلا ابن الأصول يقول لوالدها لقد رفعت صوتها علي فيقول له لا لايعقل لا يوجد هذا عندنا أفعلتي هذا يابنتي فتستحي البنت وتخفض رأسها هؤلاء أولاد الأصول
الآخر إن قلت له أبنتك رفعت صوتها علي سيقول لك أكيد أنت رفعت صوتك عليها ففعلت بالمثل!
فالخلق والأصول هم الأصل ويحميهم الدين
ملتحي لحيته طويلة ويشرب سجائر فأصبت بصدمة
رأيت محجبة أيضاً بسيجارة أهذا دين ؟!!!!!
ليس دائماً صاحب اللحية والنقاب على دين وهذا يضايقني لكن واقع نواجهه الدين ليس هذا فقط الدين مواقف والدين تصرفات والدين أحكام والدين ألتزام والدين مظهر والدين مخبر أنا أقول القميص الأبيض واللحية والعمامه والنقاب ليسو كل الدين ولكنهم من الدين
نعود للأمان العاطفي
هذا الأمان لن تجديه أيتها البنت يا من تبحثين عن الحب يامن تبحثين عن الأمان والإستقرار وعن الحياة وعن السعادة ومثلها للشباب لن تجدوه إلا بالدين
حديث النبي صلى الله عليه وسلم"عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار "
وعليه فكل فاجر كذاب وكل كذاب فاجر الذي يقول لكِ أحبك إياك وتصديقه لأنه فاجر
التي تقول لك أحبك فاجره لاتصدقها
لا تقل فاجرة حاضر تبت إلى الله
لكن أخبرني التي تخرج بدون علم الألهل وتكف أجزاء من جسمها وتسمح لها بمسها ما أسمها؟
إذن الأمان التقوى
الأمان الحلال
الأمان الصواب
الأمان مراقبة الله
هذا هو الأمان الذي أحدثكم عنه هذا هو الأمان الحقيقي الذي يبحث عنه الكل
لماذا تتزوجين؟ للحصول على الأمان العاطفي في هذا الحياة ليهوى القلب ويتمنى في الحلال
الأمان في الحياة الطيبة(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً )
