السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا كنت النهاردة بتصفح موضوع أخت كتباه عن حكم الصداقة بين البنات والشباب ويا ترى فيه فعلاً صداقة وعلاقة ولا لأ
الأخت جزاها الله خيراً جاءت بفتاوى العلماء فى هذا الموضوع لقول الله تعالى " واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
وأنا هانقل موضوع الأخت بالظبط
الموضوع
----------
أنا كنت عايزة أعرف أيه حكم صداقة
البنات مع الشباب والكلام بينهم
والرسائل الخاصة بينهم عبر المنتديات
فحبيت أنقل فتاوى العلماء فى الموضوع
ده لأن الله قال " فاسألوا أهل الذكر إن
كنتم لا تعلمون " ولازم نعرف إن ربنا لما
يأمر أمر لازم ننفذ على طول وما
نحكمش عقلنا وما نحاولش نختار قال
الله " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم
الخيرة من أمرهم ومن يعص الله
ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا " ودلوقت
تعالوا
نشوف حكم ربنا فى الموضوع ده
علشان ننفذ :
المفتـــي: الشيخ محمد صالح المنجد
السؤال:
هل يجوز للبنات التخاطب مع الشباب عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟
الجواب :
الحمد لله
من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ماقد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيها العلماء " قاعدة سد الذرائع " .
وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون مندون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ،وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل .
وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ،
ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بينالرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع فيحبائل الشيطان .
ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .
ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر فيحقِّه لكن بشروط :
1.عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام .
2.عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة .
3.عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ .
4.أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع علىالمخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لايترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين .
5.الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة .والله أعلم .
فتاوى الشيخ عبد الرحمن السحيم -حفظه الله
1-هل يجوز ما يحصل بين الرجل والمرأة من أعضاء المنتدى من مزاح ونقاشات جانبيه بعيده عن الموضوع المراد طرحه وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ؟
ج -
– قلت – حفظك الله – : ... وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم !
فأقول : وأين البراءة في تلك العلاقات ؟!
وقد سـدّ الله الطرق المفضية والمؤدّية إلى الوقوع في الحرام .
فحرّم نظر الرجال إلى النساء .
وأمَر بغضّ البصر .
وحرّم الخلوة .
ومنع الاختلاط بين الجنسين .
وحرّم على النساء النظر إلى الرجال نظر شهوة وريبة .
ومنع المصافحة بين الجنسين إلا في المحارم .
ومنع من الخضوع بالقول .
كل هذه يصح أن نُسمّيها : احتياطات أمنية لمنع وقوع الفاحشة .
فلا يصحّ أن تُرتكب هذه الأشياء تحت شعار " حُسن النيّة " أو " براءة المقصد " أو تحت أي شعار من هذه الشعارات .
وقد كان عطاء بن أبي رباح يقول : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينا ، ولا آمن نفسي على أمة شوهاء .
وعلّـق عليه الإمام الذهبي بقوله : صدق رحمه الله . ففي الحديث" ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان " .
2-
هل يجوز أن يخاطب الرجل المرأة بالمنتدى بعبارة عزيزتي أو هي تخاطبه بعزيزي أو غيرها من العبارات المتلطفة أو تبادل الضحكات ؟
ج أكره التخاطب بمثل هذه العبارات ( عزيزتي – أختي الغالية - ... ) ونحوها منعبارات التلطف التي ربما كسرت قلوب القوارير ، وقد قال عليه الصلاةوالسلام : رفقاً بالقوارير . لا تكسر القوارير . قال ذلك لمن يحدو ويُنشدبصوت حسن .
ويكتفي بالتخاطب بمثل عبارة : أختي الفاضلة / الكريمة / ... ونحو ذلك .
فتوى الشيخ عبد الخالق الشريف
ما حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت؟
للعلم أنه لا هدف وراءها إلا مجرد صداقة وياريت لو هناك محددات لإقامة مثل
هذه العلاقات التي على الشبكية التي معظم الشباب متورط فيها
ج
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،
فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى
الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد
الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما
أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من
الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا
النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة
المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس
متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية
يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط
منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه
لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن
يهدينا جميعًًًا إلى الحق، والله أعلم
سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب : لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من
فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى
يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن
يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى
يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن
كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام . انتهى ، نقلا عن : فتاوى
المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96
أيها الشباب
حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء
والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( محصنات غير
مسافحات ولا متخذات أخدان ) [النساء:25] وفي خصوص الرجال: ( محصنين غير
مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5] واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر
الهاتف أو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل
الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة.
--------------------------------------------------------------------------
إذاً فالموضوع واضح وهو لاتوجد صداقة بين الشباب والبنات
ولا علاقات إلا بشروط كما وضحها الشيخ المنجد وهذا هو حكم الله فى هذه
المسألة
وعلى هذا فإنى باسم على : أبرأ وأتوب إلى الله عز وجل من كل كلمة قلتها لأحد البنات كانت خارجة عن الأدب .
واتبرأ من كل صداقة إو علاقة مع أى بنت إلا فى حدود الأدب والإحترام
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
أنا كنت النهاردة بتصفح موضوع أخت كتباه عن حكم الصداقة بين البنات والشباب ويا ترى فيه فعلاً صداقة وعلاقة ولا لأ
الأخت جزاها الله خيراً جاءت بفتاوى العلماء فى هذا الموضوع لقول الله تعالى " واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
وأنا هانقل موضوع الأخت بالظبط
الموضوع
----------
أنا كنت عايزة أعرف أيه حكم صداقة
البنات مع الشباب والكلام بينهم
والرسائل الخاصة بينهم عبر المنتديات
فحبيت أنقل فتاوى العلماء فى الموضوع
ده لأن الله قال " فاسألوا أهل الذكر إن
كنتم لا تعلمون " ولازم نعرف إن ربنا لما
يأمر أمر لازم ننفذ على طول وما
نحكمش عقلنا وما نحاولش نختار قال
الله " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم
الخيرة من أمرهم ومن يعص الله
ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا " ودلوقت
تعالوا
نشوف حكم ربنا فى الموضوع ده
علشان ننفذ :
المفتـــي: الشيخ محمد صالح المنجد
السؤال:
هل يجوز للبنات التخاطب مع الشباب عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟
الجواب :
الحمد لله
من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ماقد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيها العلماء " قاعدة سد الذرائع " .
وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون مندون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ،وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل .
وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ،
ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بينالرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع فيحبائل الشيطان .
ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .
ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر فيحقِّه لكن بشروط :
1.عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام .
2.عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة .
3.عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ .
4.أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع علىالمخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لايترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين .
5.الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة .والله أعلم .
فتاوى الشيخ عبد الرحمن السحيم -حفظه الله
1-هل يجوز ما يحصل بين الرجل والمرأة من أعضاء المنتدى من مزاح ونقاشات جانبيه بعيده عن الموضوع المراد طرحه وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ؟
ج -
– قلت – حفظك الله – : ... وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم !
فأقول : وأين البراءة في تلك العلاقات ؟!
وقد سـدّ الله الطرق المفضية والمؤدّية إلى الوقوع في الحرام .
فحرّم نظر الرجال إلى النساء .
وأمَر بغضّ البصر .
وحرّم الخلوة .
ومنع الاختلاط بين الجنسين .
وحرّم على النساء النظر إلى الرجال نظر شهوة وريبة .
ومنع المصافحة بين الجنسين إلا في المحارم .
ومنع من الخضوع بالقول .
كل هذه يصح أن نُسمّيها : احتياطات أمنية لمنع وقوع الفاحشة .
فلا يصحّ أن تُرتكب هذه الأشياء تحت شعار " حُسن النيّة " أو " براءة المقصد " أو تحت أي شعار من هذه الشعارات .
وقد كان عطاء بن أبي رباح يقول : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينا ، ولا آمن نفسي على أمة شوهاء .
وعلّـق عليه الإمام الذهبي بقوله : صدق رحمه الله . ففي الحديث" ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان " .
2-
هل يجوز أن يخاطب الرجل المرأة بالمنتدى بعبارة عزيزتي أو هي تخاطبه بعزيزي أو غيرها من العبارات المتلطفة أو تبادل الضحكات ؟
ج أكره التخاطب بمثل هذه العبارات ( عزيزتي – أختي الغالية - ... ) ونحوها منعبارات التلطف التي ربما كسرت قلوب القوارير ، وقد قال عليه الصلاةوالسلام : رفقاً بالقوارير . لا تكسر القوارير . قال ذلك لمن يحدو ويُنشدبصوت حسن .
ويكتفي بالتخاطب بمثل عبارة : أختي الفاضلة / الكريمة / ... ونحو ذلك .
فتوى الشيخ عبد الخالق الشريف
ما حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت؟
للعلم أنه لا هدف وراءها إلا مجرد صداقة وياريت لو هناك محددات لإقامة مثل
هذه العلاقات التي على الشبكية التي معظم الشباب متورط فيها
ج
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،
فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى
الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد
الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما
أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من
الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا
النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة
المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس
متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية
يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط
منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه
لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن
يهدينا جميعًًًا إلى الحق، والله أعلم
سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب : لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من
فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى
يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن
يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى
يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن
كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام . انتهى ، نقلا عن : فتاوى
المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96
أيها الشباب
حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء
والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( محصنات غير
مسافحات ولا متخذات أخدان ) [النساء:25] وفي خصوص الرجال: ( محصنين غير
مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5] واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر
الهاتف أو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل
الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة.
--------------------------------------------------------------------------
إذاً فالموضوع واضح وهو لاتوجد صداقة بين الشباب والبنات
ولا علاقات إلا بشروط كما وضحها الشيخ المنجد وهذا هو حكم الله فى هذه
المسألة
وعلى هذا فإنى باسم على : أبرأ وأتوب إلى الله عز وجل من كل كلمة قلتها لأحد البنات كانت خارجة عن الأدب .
واتبرأ من كل صداقة إو علاقة مع أى بنت إلا فى حدود الأدب والإحترام
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
فستذكرون ما أٌول لكم وأفوض أمرى إلى الله
فاعلم أنه لا إله إلا الله