إعلان غريب نشرته مؤخراً إحدى المجلات الانجليزية . يعلن فيه مأوى للحيوانات في مدينة "توتينجها مشاير"البريطانية,عن حاجته لمتطوعين يجيدون القراءة ......... و لكن للكلاب !
رغم غرابة هذا الإعلان الذي أثار الدهشة , إلا أن مصادر صحفية ذكرت أن المأوى على قناعة تامة بأنه القراءة لا تهدئ و تريح الكلاب فقط ، و إنما تجعلها تتكيف مع البقاء برفقة البشر . يعتقد المسئولون انه سيكون أول مكان يلجأ إلى هذه التقنية مع الكلاب و سيحصل المتطوعون على تدريبات خاصة حول كيفية القراءة للكلاب، للتأكد من رخامة الصوت و التمتع بقدرة على التهدئة .
من جانبها أعربت مديرة المأوى عن حماسها و اقتناعها بتلك الفكرة , حيث تأمل أن تتمكن الكلاب الموجودة من الاستفادة من جلسات " اقرأ و استرح".
((حقيقى اللى يعيش ياااما يشوف.))
رغم غرابة هذا الإعلان الذي أثار الدهشة , إلا أن مصادر صحفية ذكرت أن المأوى على قناعة تامة بأنه القراءة لا تهدئ و تريح الكلاب فقط ، و إنما تجعلها تتكيف مع البقاء برفقة البشر . يعتقد المسئولون انه سيكون أول مكان يلجأ إلى هذه التقنية مع الكلاب و سيحصل المتطوعون على تدريبات خاصة حول كيفية القراءة للكلاب، للتأكد من رخامة الصوت و التمتع بقدرة على التهدئة .
من جانبها أعربت مديرة المأوى عن حماسها و اقتناعها بتلك الفكرة , حيث تأمل أن تتمكن الكلاب الموجودة من الاستفادة من جلسات " اقرأ و استرح".
((حقيقى اللى يعيش ياااما يشوف.))