قال تعالى
إنى والأنس والجن فى نبأ عظيم؛
اخلق ويعبد غيرى ، أرزق ويشكر سواى،
خيرى إلى العباد نازل
وشرهم إلى صاع أتودد إليهم بالنعم وأنا الغنى عنهم
، ويتبغضون إلى بالمعاصى وهم أفقر ما يكونون إلى
أهل ذكرى أهل مجالستى، من اراد ان يجالسنى فاليذكرنى
أهل طاعتى أهل محبتى، أهل معصيتى لا أقنطهم من رحمتى
إن تابواإلى فانا حبيبهم،وان أبوا فأنا طبيبهم
أبتليتهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب
من أتانى منهم تائبا تلقيته من بعيد
ومن أعرض عنى ناديته من قريب
أقول له
أين تذهب؟ ألك رب سواى
الحسنة عندى بعشرة أمثالها وأزيد
والسيئة عندى بمثلها وأعفو
وعزتى وجلالى لو أستغفرونى منها
لغفرتها لهم
إنى والأنس والجن فى نبأ عظيم؛
اخلق ويعبد غيرى ، أرزق ويشكر سواى،
خيرى إلى العباد نازل
وشرهم إلى صاع أتودد إليهم بالنعم وأنا الغنى عنهم
، ويتبغضون إلى بالمعاصى وهم أفقر ما يكونون إلى
أهل ذكرى أهل مجالستى، من اراد ان يجالسنى فاليذكرنى
أهل طاعتى أهل محبتى، أهل معصيتى لا أقنطهم من رحمتى
إن تابواإلى فانا حبيبهم،وان أبوا فأنا طبيبهم
أبتليتهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب
من أتانى منهم تائبا تلقيته من بعيد
ومن أعرض عنى ناديته من قريب
أقول له
أين تذهب؟ ألك رب سواى
الحسنة عندى بعشرة أمثالها وأزيد
والسيئة عندى بمثلها وأعفو
وعزتى وجلالى لو أستغفرونى منها
لغفرتها لهم